الرئيسية
الابتكارات التي توصل اليها عدد من طلبة المدارس على مستوى الدولة تدعو إلى تبني هذه العقول وتشجيعها على المضي قدماً في تطبيق أفكارها الابتكارية التي تخدم البشرية .<o:p></o:p>
توصل الطلبة الى نماذج وابتكارات تستخدم في توفير طاقات بديلة من المخلفات والنفايات بتكلفة قليلة وتساهم في توفير الطاقة بشكل كبير، وقلة تفشي الأمراض بعد التخلص الآمن من النفايات، كما ابتكر الطلاب نموذجاً مطوراً عن مشروع حزام الأمان بحيث لا يمكن تغيير (الجير) ناقل الحركة إلا بعد ربط حزام الأمان للحد من الخسائر البشرية الناتجة عن حوادث السيارات .<o:p></o:p>
ابتكر الطالب خالد محمد الشمري بمدرسة خليفة بن زايد للتعليم الثانوي في مدينة العين نموذجاً مطوراً عن مشروع حزام الأمان، يعمل على ان السائق لا يمكنه تغيير ناقل الحركة (الجير) إلا بعد ربط حزام الأمان، وقال خالد الشمري إن الفكرة تهدف الى ايجاد وسيلة ميكانيكية لإلزام السائق بربط حزام الأمان وتفعيل جهود وزارة الداخلية بصورة عملية لخدمة المجتمع المحلي وربط مناهج الفيزياء بالحياة العملية، مشيراً الى ان للمشروع هدفاً اقتصادياً وهو تقليل الخسائر المادية الناجمة عن حوادث الطريق .<o:p></o:p>
وأشار خالد إلى أنه خلال مشاركته معرض الابتكارات العلمية للطلبة العام المقبل سيتم تطوير الفكرة وتصنيعها على سيارة كاملة .<o:p></o:p>
أما مشروع توفير مياه الصرف الصحي بإعادة تدويرها فقام به الطالبان عبدالرحمن الشيوي ومحمد أحمد الدمرداش من مدرسة معاذ بن جبل الثانوية تتلخص في استخدام مياه الاستحمام مرتين، مرة في الاستحمام ومرة في المرحاض، باعتبار المرحاض لا يحتاج الى مياه نقية فيتم وضع خزان تحت حوض الاستحمام لتخزين مياه الاستحمام وتركيب مضخة لسحب المياه منه ونقلها الى خزان المرحاض ويتم وضع عوامة الكترونية في خزان المرحاض حيث اذا ارتفع منسوب الماء في الخزان الى الحد المطلوب تقوم العوامة بقطع التيار الكهربائي عن المضخة وتوقف سحب الماء تلقائياً .<o:p></o:p>
وقال الطالب عبدالرحمن الشيوي انه في ظل الأزمة الاقتصادية يوفر المشروع للفرد الواحد حوالي 25 لتراً من الماء تقريباً، أي إننا نستطيع توفير ما يقرب من 100 ألف ليتر من الماء يومياً، مشيراً الى ان المياه المستخدمة في الاستحمام اكثر من المياه المستخدمة في المرحاض أي أننا بعد تطبيق هذا المشروع لن نحتاج الى المياه المستخدمة في المرحاض .<o:p></o:p>
ونفذ ثلاثة طلاب من مدرسة سويحان للتعليم الثانوي بمنطقة العين وهم: أحمد نصر سلامة ودحية اسامة ومحمد حامد، نموذج طائرة تحكم عن بعد (طراز 182 cessna)، لاستخدامها في مجالات المكافحة البيولوجية باستخدام المبيدات الكيميائية، واطفاء الحرائق، والاكتشافات الجيولوجية، ورصد المجمعات الاحيائية وغيرها من المجالات الأخرى .<o:p></o:p>
وأوضح الطالب أحمد نصر سلامة أنه تم وضع تصميم الطائرة بناء على المخططات والقياسات الدقيقة، وتصميم هيكل أولي للتجربة ومعرفة الخطوات الواجب إتباعها في الهيكل الثانوي، والتدريب على كيفية التحكم بالطائرة من خلال جهاز محاكاة، حيث يهدف المشروع الى التعرف إلى قوانين الطيران وأهم الاجزاء الحيوية في الطائرة وتصميم وصناعة طائرة مع ترك مساحة فارغة لاستخدامها في الغرض المراد .<o:p></o:p>
وقامت الطالبتان مروة الباسط وديمة محمد من مدرسة الغبيبة للتعليم الثانوي بمنطقة الشارقة بعمل نموذج لمشروع نفايات صديقة للبيئة، يهدف المشروع الى جعل النفايات تنتج وتولد طاقة عن طريق مراحل عدة تمر من خلالها، وقالت الطالبة مروة عبدالباسط يهدف المشروع الى تخليص المدن من النفايات بأشكالها بطرق آمنة وتحويلها الى مصادر للطاقة واستبدال النفط بمورد آخر للطاقة، حيث انه مهدد بالنضوب . وحرق النفايات للاستفادة من حرارتها لتوليد الطاقة الحركية والكهربائية .<o:p></o:p>
وأضافت الطالبة ديمة محمد أن المشروع يعمل على قلة تفشي الأمراض بعد ازالة النفايات .<o:p></o:p>
انتاج الغاز<o:p></o:p>
وابتكر الطالبان حمد عبدالرحيم عبدالكريم، وعلي حسين علي من مدرسة الامام أحمد بن حنبل بمنطقة الشارقة التعليمية، مصدراً للطاقة بتكلفة اقل من مصادر الطاقة المستخدمة وهو مشروع انتاج غاز حيوي يستخدم كبديل لغاز الطهو وبتكلفة أقل، وينتج من مخلفات الابقار، ويحد من التلوث .<o:p></o:p>
راديو<o:p></o:p>
وعمل الطالب بدر حسن الحمادي من مدرسة الخليل بن أحمد الثانوية جهاز راديو أو مذياع باستخدام ادوات وقطع غيار لأجهزة قديمة ومحاولة استكشاف فائدتها والربط بينها لانتاج جهاز جديد لتبسيط التكنولوجيا المعقدة وشرح كيفية عمل جهاز راديو أو مذياع .<o:p></o:p>
جهاز اتصال<o:p></o:p>
وابتكر الطالب محمد الحسن الامام من مدرسة سويحان الثانوية، جهاز اتصال بالاقمار الصناعية يستقبل الموجات اللاسلكية من الاقمار الصناعية ويترجمها عن طريق الحاسوب لبيانات مفهومة للعقل البشري صوت، صورة، فيديو، نص مكتوب .
اختكم : هدوو
منقوول
توصل الطلبة الى نماذج وابتكارات تستخدم في توفير طاقات بديلة من المخلفات والنفايات بتكلفة قليلة وتساهم في توفير الطاقة بشكل كبير، وقلة تفشي الأمراض بعد التخلص الآمن من النفايات، كما ابتكر الطلاب نموذجاً مطوراً عن مشروع حزام الأمان بحيث لا يمكن تغيير (الجير) ناقل الحركة إلا بعد ربط حزام الأمان للحد من الخسائر البشرية الناتجة عن حوادث السيارات .<o:p></o:p>
ابتكر الطالب خالد محمد الشمري بمدرسة خليفة بن زايد للتعليم الثانوي في مدينة العين نموذجاً مطوراً عن مشروع حزام الأمان، يعمل على ان السائق لا يمكنه تغيير ناقل الحركة (الجير) إلا بعد ربط حزام الأمان، وقال خالد الشمري إن الفكرة تهدف الى ايجاد وسيلة ميكانيكية لإلزام السائق بربط حزام الأمان وتفعيل جهود وزارة الداخلية بصورة عملية لخدمة المجتمع المحلي وربط مناهج الفيزياء بالحياة العملية، مشيراً الى ان للمشروع هدفاً اقتصادياً وهو تقليل الخسائر المادية الناجمة عن حوادث الطريق .<o:p></o:p>
وأشار خالد إلى أنه خلال مشاركته معرض الابتكارات العلمية للطلبة العام المقبل سيتم تطوير الفكرة وتصنيعها على سيارة كاملة .<o:p></o:p>
أما مشروع توفير مياه الصرف الصحي بإعادة تدويرها فقام به الطالبان عبدالرحمن الشيوي ومحمد أحمد الدمرداش من مدرسة معاذ بن جبل الثانوية تتلخص في استخدام مياه الاستحمام مرتين، مرة في الاستحمام ومرة في المرحاض، باعتبار المرحاض لا يحتاج الى مياه نقية فيتم وضع خزان تحت حوض الاستحمام لتخزين مياه الاستحمام وتركيب مضخة لسحب المياه منه ونقلها الى خزان المرحاض ويتم وضع عوامة الكترونية في خزان المرحاض حيث اذا ارتفع منسوب الماء في الخزان الى الحد المطلوب تقوم العوامة بقطع التيار الكهربائي عن المضخة وتوقف سحب الماء تلقائياً .<o:p></o:p>
وقال الطالب عبدالرحمن الشيوي انه في ظل الأزمة الاقتصادية يوفر المشروع للفرد الواحد حوالي 25 لتراً من الماء تقريباً، أي إننا نستطيع توفير ما يقرب من 100 ألف ليتر من الماء يومياً، مشيراً الى ان المياه المستخدمة في الاستحمام اكثر من المياه المستخدمة في المرحاض أي أننا بعد تطبيق هذا المشروع لن نحتاج الى المياه المستخدمة في المرحاض .<o:p></o:p>
ونفذ ثلاثة طلاب من مدرسة سويحان للتعليم الثانوي بمنطقة العين وهم: أحمد نصر سلامة ودحية اسامة ومحمد حامد، نموذج طائرة تحكم عن بعد (طراز 182 cessna)، لاستخدامها في مجالات المكافحة البيولوجية باستخدام المبيدات الكيميائية، واطفاء الحرائق، والاكتشافات الجيولوجية، ورصد المجمعات الاحيائية وغيرها من المجالات الأخرى .<o:p></o:p>
وأوضح الطالب أحمد نصر سلامة أنه تم وضع تصميم الطائرة بناء على المخططات والقياسات الدقيقة، وتصميم هيكل أولي للتجربة ومعرفة الخطوات الواجب إتباعها في الهيكل الثانوي، والتدريب على كيفية التحكم بالطائرة من خلال جهاز محاكاة، حيث يهدف المشروع الى التعرف إلى قوانين الطيران وأهم الاجزاء الحيوية في الطائرة وتصميم وصناعة طائرة مع ترك مساحة فارغة لاستخدامها في الغرض المراد .<o:p></o:p>
وقامت الطالبتان مروة الباسط وديمة محمد من مدرسة الغبيبة للتعليم الثانوي بمنطقة الشارقة بعمل نموذج لمشروع نفايات صديقة للبيئة، يهدف المشروع الى جعل النفايات تنتج وتولد طاقة عن طريق مراحل عدة تمر من خلالها، وقالت الطالبة مروة عبدالباسط يهدف المشروع الى تخليص المدن من النفايات بأشكالها بطرق آمنة وتحويلها الى مصادر للطاقة واستبدال النفط بمورد آخر للطاقة، حيث انه مهدد بالنضوب . وحرق النفايات للاستفادة من حرارتها لتوليد الطاقة الحركية والكهربائية .<o:p></o:p>
وأضافت الطالبة ديمة محمد أن المشروع يعمل على قلة تفشي الأمراض بعد ازالة النفايات .<o:p></o:p>
انتاج الغاز<o:p></o:p>
وابتكر الطالبان حمد عبدالرحيم عبدالكريم، وعلي حسين علي من مدرسة الامام أحمد بن حنبل بمنطقة الشارقة التعليمية، مصدراً للطاقة بتكلفة اقل من مصادر الطاقة المستخدمة وهو مشروع انتاج غاز حيوي يستخدم كبديل لغاز الطهو وبتكلفة أقل، وينتج من مخلفات الابقار، ويحد من التلوث .<o:p></o:p>
راديو<o:p></o:p>
وعمل الطالب بدر حسن الحمادي من مدرسة الخليل بن أحمد الثانوية جهاز راديو أو مذياع باستخدام ادوات وقطع غيار لأجهزة قديمة ومحاولة استكشاف فائدتها والربط بينها لانتاج جهاز جديد لتبسيط التكنولوجيا المعقدة وشرح كيفية عمل جهاز راديو أو مذياع .<o:p></o:p>
جهاز اتصال<o:p></o:p>
وابتكر الطالب محمد الحسن الامام من مدرسة سويحان الثانوية، جهاز اتصال بالاقمار الصناعية يستقبل الموجات اللاسلكية من الاقمار الصناعية ويترجمها عن طريق الحاسوب لبيانات مفهومة للعقل البشري صوت، صورة، فيديو، نص مكتوب .
اختكم : هدوو
منقوول
