بــسـَم اللــُه الـــرَحــمٍــن الــرحــيم
اتمــنى من كَـــل بنت يكَــون عندهـــا ثقـــة بنفسهــا
وتكَـــون ثقتــهاباللـــه عــالَـــية
اتمنــى بجــد تعجبكَــم موآضـــيعي
ثق بنفسك .. وحقق ما تريد ..!!
الثقة في النفس تساوي السعادة لكونها مصدر الرضا عن الذات وجسر التواصل والتصالح معهم، وهي أساس الطمأنينة في نفوسنا، وأفضل مصدر للثقة هو أن نستمدّها من إيماننا بخالقنا - سبحانه - ويتحقّق ذلك بقدر توكُّلنا عليه واستعانتنا به وإدارة رحى تفكيرنا في كونه - سبحانه وتعالى - يحبنا ويريد لنا الخير.
والثقة في النفس تساوي قدرتنا على إطلاق قدراتنا الكامنة والاستفادة منها أقصى درجات الاستفادة, فالإبداع والخبرة والقدرة والذكاء كلها رموز مبهمة لا يمكن فهمها إذا لم تترجم في قاموس الواثقين»..
ثقتك وإيمانك التام بقدراتك ومواهبك تجعلك تقدم على كل شيء تطمح إليه وتتمناه.
والله - عزّ وجل - دعانا لنبصر في أنفسنا عندما قال: {وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ}، ولو تأمّلنا وأبصرنا في أنفسنا سنجد أنّ الله أودع فينا قدرات وطاقات وقوى كامنة, لو استخدمنا فقط 10% منها لدخلنا مرحلة العبقرية (كما تقول الدراسات).
ثق أنّ هناك مميزات ميّزك الخالق بها عن غيرك, وهذه المميّزات لو اكتشفتها ثم وثقت بها وطوّرتها لكانت كفيلة وسبباً - بعد الله - في نجاحك وتفوّقك في الحياة. يجب أن تستثمر بنفسك الآن من خلال قراءة الكتب أو الأشرطة السمعية، أو حضور بعد الدورات التي تتحدث في هذا المجال، وستجني أرباحاً طائلة في المستقبل.
ويجب أن أشير إلى نقطة مهمة هنا, وهي أنّ كل إنسان لديه قدرات (هذا شيء لا محالة) ولكن هناك قدرات عقلية ووجدانية, فيجب أن تعرف من أي الصنفين أنت؟!
عند امتلاكك للثقة التامة بالنفس سوف لن تقلق بشأن الحصول على وظيفة, ولن يقلقك نجاح وتقدم الآخرين, بل ستتمناه لهم كما تتمناه لنفسك, وستطمئن كثيراً بأنك سوف تحقق كل ما ترغب به وتتمناه في حياتك, ولن تكترث أبداً من كلام المحبطين, وستمضي قدماً واثقاً من خطواتك, وستتغير حياتك إلى تفاؤل وأمل وأكثر اطمئنان.
وما من شيء أكثر إشباعاً وروعة في الحياة من تحرير قدراتك وطاقاتك غير المحدودة وعيش حياة مبدعة هادفة ذات مغزى..
«اللهم علمني ما ينفعني، وانفعني بما علمتني، وزدني علماً»
اتمــنى من كَـــل بنت يكَــون عندهـــا ثقـــة بنفسهــا
وتكَـــون ثقتــهاباللـــه عــالَـــية
اتمنــى بجــد تعجبكَــم موآضـــيعي
ثق بنفسك .. وحقق ما تريد ..!!
الثقة في النفس تساوي السعادة لكونها مصدر الرضا عن الذات وجسر التواصل والتصالح معهم، وهي أساس الطمأنينة في نفوسنا، وأفضل مصدر للثقة هو أن نستمدّها من إيماننا بخالقنا - سبحانه - ويتحقّق ذلك بقدر توكُّلنا عليه واستعانتنا به وإدارة رحى تفكيرنا في كونه - سبحانه وتعالى - يحبنا ويريد لنا الخير.
والثقة في النفس تساوي قدرتنا على إطلاق قدراتنا الكامنة والاستفادة منها أقصى درجات الاستفادة, فالإبداع والخبرة والقدرة والذكاء كلها رموز مبهمة لا يمكن فهمها إذا لم تترجم في قاموس الواثقين»..
ثقتك وإيمانك التام بقدراتك ومواهبك تجعلك تقدم على كل شيء تطمح إليه وتتمناه.
والله - عزّ وجل - دعانا لنبصر في أنفسنا عندما قال: {وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ}، ولو تأمّلنا وأبصرنا في أنفسنا سنجد أنّ الله أودع فينا قدرات وطاقات وقوى كامنة, لو استخدمنا فقط 10% منها لدخلنا مرحلة العبقرية (كما تقول الدراسات).
ثق أنّ هناك مميزات ميّزك الخالق بها عن غيرك, وهذه المميّزات لو اكتشفتها ثم وثقت بها وطوّرتها لكانت كفيلة وسبباً - بعد الله - في نجاحك وتفوّقك في الحياة. يجب أن تستثمر بنفسك الآن من خلال قراءة الكتب أو الأشرطة السمعية، أو حضور بعد الدورات التي تتحدث في هذا المجال، وستجني أرباحاً طائلة في المستقبل.
ويجب أن أشير إلى نقطة مهمة هنا, وهي أنّ كل إنسان لديه قدرات (هذا شيء لا محالة) ولكن هناك قدرات عقلية ووجدانية, فيجب أن تعرف من أي الصنفين أنت؟!
عند امتلاكك للثقة التامة بالنفس سوف لن تقلق بشأن الحصول على وظيفة, ولن يقلقك نجاح وتقدم الآخرين, بل ستتمناه لهم كما تتمناه لنفسك, وستطمئن كثيراً بأنك سوف تحقق كل ما ترغب به وتتمناه في حياتك, ولن تكترث أبداً من كلام المحبطين, وستمضي قدماً واثقاً من خطواتك, وستتغير حياتك إلى تفاؤل وأمل وأكثر اطمئنان.
وما من شيء أكثر إشباعاً وروعة في الحياة من تحرير قدراتك وطاقاتك غير المحدودة وعيش حياة مبدعة هادفة ذات مغزى..
«اللهم علمني ما ينفعني، وانفعني بما علمتني، وزدني علماً»