مَسَآكُمْ خِ ـيرَآتٍ
وُوَرْدْ وِ أُرْجُوَآنْ
لِكُلّ فَتَآةٍ فَرْحَ ـةٌ تَصْحَبُهَآ إِبْتِسَآمَةً
وَبِالْمُقَآبِلِ.. فَإِنْ لِكُلّ فَتَآةٍ هَـمّ يَصْحَبُهُ شّجّنٌ وَإكْتِئَآبْ
وِلِكَيّ نَرسُمُ الإبْتِسَآمَةَ عَ مُـ حَ ـيّآكِ فَإنّنـَآ نَمُدّ يَدَ العَونِ إِلَيكِ
فَلآ تَتَردّدي فِي طَلَبِ المُسَآعَدَةِ.. فَكُلّنَآ آذّآنٌ صّآغِيَةٌ
وِلِكَيْ نَرْقَى وَنَسْعَدُ بِكْ.. هُنَآكَ مُقْتَطَفَآتٌ مِنْ أَحْرُفٍ أَبْجَدِيّة،،
قَوَآنِينٌ لِلرّقِيّ بمُسْتَوآنَآ’’
وَنَرْجُوا مِنْكِ الإلْتِزَآمً بِهَآ:
1- الأَدَبُ الأُنْثَوِي الإسْلآمِي ، فَلآ أَلْفَآظَ بَذِيئَة، وَلآ نِقَآشَآتٌ هَآبِطَةٌ.
2- الإِلتِزّآمْ بِدُسْتُور المُنْتَدى الْـ عَ ـآمّ.
3- عَ ـدَمْ وَضْعْ الصّوَر المُخِلّةَ بِالْآدآبِ،كَالًصّوَرِ النِسآئِيةِ وَالعَآرِيَةِ وَمَآ إلَى ذَلِكَ.
4- وَضْعُ المَوضُوعْ المُنَآسِبْ فِي هَذَآ المُنْتَدَى ،فَمَوَآضِيع هَذَآ المُنْتَدى
مُتَعَلّقَةَ بِـ[مِشَآكِلْ الفَتَيَآتْ ، عَلآقَآتِهِنّ ، نِقَآشآتِهِنّ ، أَحآسِيسِهِنّ ،... إِلَخّ ]
5- مُتَآبَعَةْ المَوضُوعِ مِنْ قِبَل كَآتِبِتِه أَوّلآ بِأَوّلْ.
6- عَ ـدَمْ الإِكْثَآرْ مِنْ المَوَآضِيعْ المَنْقُولَةَ، وَيَجِبْ عَلَى مَنْ نَقَلَ مَوضُوعَآ
المُحَآفَظَةَ عَلَى حُ ـقُوقْ الكَآتِب بِوضْعِ كَلِمَةِ مَنقُولْ.
7- عِنْدَ إِقَآمَةِ مسَآبَقَةِ أَوْ مآشآبَه ذَلِكْ يَجِبْ تَبْلِيغْ
المُشْرِفَةَ عَ المُنْتَدَى بِذَلِكَ.
خِ ـتَآمًـا:
لآ نِنْسَى بِأَنّ المُشْرِفَآتْ وَعُ ـضْوَآتُ الإِدَآرَةِ مِنْ البَشَرِ،
فَهَمْ لَيسُو بِمَعْصُومِينَ مِنْ الخَطَأِ .
أَتْمَنّى تُكُونْ القَوَآنِينْ وَآضْحَة ،
وِإِذَآ فِيهْ قَوَآنِينْ جَدِيدةْ رآحْ تِنْزِل فِي ذِي الصّفْحَةِإِنْ شَآءَ الله.
دُمْتُنّ فِي رِعَآيَةِ المَولَـى
أُخْتُكُمْ:
ὦـذَى الرۉζ
}~
وُوَرْدْ وِ أُرْجُوَآنْ
لِكُلّ فَتَآةٍ فَرْحَ ـةٌ تَصْحَبُهَآ إِبْتِسَآمَةً
وَبِالْمُقَآبِلِ.. فَإِنْ لِكُلّ فَتَآةٍ هَـمّ يَصْحَبُهُ شّجّنٌ وَإكْتِئَآبْ
وِلِكَيّ نَرسُمُ الإبْتِسَآمَةَ عَ مُـ حَ ـيّآكِ فَإنّنـَآ نَمُدّ يَدَ العَونِ إِلَيكِ
فَلآ تَتَردّدي فِي طَلَبِ المُسَآعَدَةِ.. فَكُلّنَآ آذّآنٌ صّآغِيَةٌ
وِلِكَيْ نَرْقَى وَنَسْعَدُ بِكْ.. هُنَآكَ مُقْتَطَفَآتٌ مِنْ أَحْرُفٍ أَبْجَدِيّة،،
قَوَآنِينٌ لِلرّقِيّ بمُسْتَوآنَآ’’
وَنَرْجُوا مِنْكِ الإلْتِزَآمً بِهَآ:
1- الأَدَبُ الأُنْثَوِي الإسْلآمِي ، فَلآ أَلْفَآظَ بَذِيئَة، وَلآ نِقَآشَآتٌ هَآبِطَةٌ.
2- الإِلتِزّآمْ بِدُسْتُور المُنْتَدى الْـ عَ ـآمّ.
3- عَ ـدَمْ وَضْعْ الصّوَر المُخِلّةَ بِالْآدآبِ،كَالًصّوَرِ النِسآئِيةِ وَالعَآرِيَةِ وَمَآ إلَى ذَلِكَ.
4- وَضْعُ المَوضُوعْ المُنَآسِبْ فِي هَذَآ المُنْتَدَى ،فَمَوَآضِيع هَذَآ المُنْتَدى
مُتَعَلّقَةَ بِـ[مِشَآكِلْ الفَتَيَآتْ ، عَلآقَآتِهِنّ ، نِقَآشآتِهِنّ ، أَحآسِيسِهِنّ ،... إِلَخّ ]
5- مُتَآبَعَةْ المَوضُوعِ مِنْ قِبَل كَآتِبِتِه أَوّلآ بِأَوّلْ.
6- عَ ـدَمْ الإِكْثَآرْ مِنْ المَوَآضِيعْ المَنْقُولَةَ، وَيَجِبْ عَلَى مَنْ نَقَلَ مَوضُوعَآ
المُحَآفَظَةَ عَلَى حُ ـقُوقْ الكَآتِب بِوضْعِ كَلِمَةِ مَنقُولْ.
7- عِنْدَ إِقَآمَةِ مسَآبَقَةِ أَوْ مآشآبَه ذَلِكْ يَجِبْ تَبْلِيغْ
المُشْرِفَةَ عَ المُنْتَدَى بِذَلِكَ.
خِ ـتَآمًـا:
لآ نِنْسَى بِأَنّ المُشْرِفَآتْ وَعُ ـضْوَآتُ الإِدَآرَةِ مِنْ البَشَرِ،
فَهَمْ لَيسُو بِمَعْصُومِينَ مِنْ الخَطَأِ .
أَتْمَنّى تُكُونْ القَوَآنِينْ وَآضْحَة ،
وِإِذَآ فِيهْ قَوَآنِينْ جَدِيدةْ رآحْ تِنْزِل فِي ذِي الصّفْحَةِإِنْ شَآءَ الله.
دُمْتُنّ فِي رِعَآيَةِ المَولَـى
أُخْتُكُمْ:
ὦـذَى الرۉζ
}~